الجزء الأخير
كانت السحب تزحف قادمة من البحر و ملتصقة بالجبل الذي كنا عليه و شاهدت سحابة كانت أسفل منا قادمة إلينا و قد خرجت منها إحدى الصواعق و كذلك بعد صعودها في مستوانا تفاجأنا بضربة برق بالقرب منا في مسافة لا تتعدى الأمتار العشرة
و كانت خلال هذا الوقت العواصف الرعدية و البروق لا تفارقنا أبداً و لا أبالغ إن قلت بأنه لربما ضرب البرق سيارتي
و هنا شرح بالصور للغيوم و هي تقترب مننا بالثواني ( من خلال بيانات الصورة استخرجت الوقت )
مثل ما هو واضح في الأرقام
رقم تسعة يعني الساعة التاسعة صباحاُ
33 و هي الدقائق
و 54 هي أجزاء الثانية
9.33.54
9.34.03
9.34.04
9.34.05
9.34.06
9.34.09
9.34.10
9.34.13
9.34.15
9.34.15 1
9.34.16
9.34.17
9.34.27
9.34.34
تقبلوا خالص تحية ،،،