بعد 11 عاما تم إزاحة عام 1998 ميلادي عن رأس قائمة اشد الاعوام حرارة منذ
بدأ تسجيل وارشفة البيانات المناخية وحتى اليوم
ومن التقارير الاولية وتوقعات العلماء العام 2010 مرشح وبقوة لتصدر هذه القائمة
ليزيح 2009 عن رأس القائمة
ومن المعلوم ان هذه الارتفاعات تعلن بعد اخذ معدل درجات الحرارة المسجلة طوال السنة
ومن جميع محطات الرصد كل سنة على حدة
فلا تحكم على مدى حرارة العام من منظر الثلوج على امريكا الشمالية او على شمال اسيا واوربا
ولا تنسى ان هذا يمثل جزء بسيط من اليابسة التي تقدر بـ 29% من مساحة الارض
وبالمقابل لا تغفل الاحترار الذي يسجل ببطء على سطح المحيطات والبحار والتي تشكل
بدورها 71% من مساحة الارض
لك اجمل تحية ابو بدر على هذه المتابعة والمواكبة للاحداث