عرض مشاركة واحدة
  #18  
قديم 2009-12-11, 09:50 PM
الصورة الرمزية أبوصالح الزعاقي
أبوصالح الزعاقي أبوصالح الزعاقي غير متواجد حالياً
مستشار إداري - رحال وباحث بلداني متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
الدولة: الرس
المشاركات: 3,317
جنس العضو: ذكر
أبوصالح الزعاقي is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هامـة مضر مشاهدة المشاركة
سبحان الله العظيم فعلاً اشكال غريبة
مشكور يا بو صالح على الصور
أشكرك على مشاركتك وأسعدني مرورك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الأجواد مشاهدة المشاركة
الله يحفظك يا ابو صالح
مشكور على هالرحلات والتقارير
أسأل الله أن يحفظنا وإياك وأشكرك على مشاركتك ودعوتك


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشراق مشاهدة المشاركة
ماشاء الله يا ابو صالح رحلات مكوكية ونادرة وصور وثقت الرحلة التاريخية

وقد اطلعتنا على بعض من قدرات الله سبحانه وتعالى
فلو ان احد من المخلوقات حاول عمل ولو واحدة منها لما استطاع وبهذه القوة والتماسك رغم تعاقب السنين
ومشكور الفين

وننتظر جديدك
هلا بأخينا الأكبر أبو عبدالعزيز
سعدت بمشاركتك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عندي خبر مشاهدة المشاركة
ابا صالح /
لقد أبحرت بنا وأرسيتنا على منطقة لي فيها ذكريات وقلبت صفحات أيام عشتها في

أنحاء مركز فجر في منطقة الجبال الرسوبية وفي عالم الموائد الصحراوية وياليتك

أخذت بلإتجاه الجنوبي الشرقي وخاصة في منطقة الجرانيات لتجد منها الكثير.....
شكرا لك تشريفك ومشاركتك
وقد ذهبت للجرانيات ولم أجد مثل هذه الموائد

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النايف مشاهدة المشاركة
سبحان الله

صور رأئعة ياأبا صالح ويجعلنا نتفكر بمخلوقات الله

وكيف وضها بهذه الطريقة وصمودها من عوامل التعرية

مشكور على الموضوع ويستحف خمس نجوم

تقبل مروري


هلا وغلا بأبي عبدالمحسن أشكرك على مشاركتك وتقييمك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف تميم مشاهدة المشاركة
مميزة بحق






شكرآ ابو صالح
حياك الله يا أبا سليمان والمميز مشاركتك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نايف مشاهدة المشاركة
رائع يا عميدنا

جهودك المميزة جعلت لتقاريرك رونقها الخاص

فجمعت المتعة والفائدة

نسأل الله أن يبارك في جهودك وأن يجعل ما تقدمه لنا في ميزان حسناتك
اللهم آمين

أشكرك يا أبا نايف على ما قلت وأسأل الله أن أكون عند حسن ظنك

التوقيع:
وأعقل الناس من لم يرتكب سبباً ... حتى يفكر ما تجني عواقبه