وسط أجواء جميلة وخيالية لاتوصف من روعتها
سحب ركامية منخفضة غطت سماء ينبع منذ الصباح الباكر
إتصلت بأخي الحبيب : ذيب خمال
أبو فهد جهز حالت الآن طالع من الدوام
طبعاً هذا الكلام يوم الأربعاء 8/12/1430هــ الساعة 12 الظهر آخر يوم دوام قبل إجازة العيد
وصلت ينبع النخل الساعه الواحدة ظهراً
بعد صلاة الظهر
كانت الأجواء على ينبع النخل جميلة لاينقطها سوى المطر
وللمعلومية منذ بداية الوسم لم تشهد ينبع النخل كمدينه إي أمطار تذكر ماعدى الامطار التي تتساقط على شرقها وشمالها دون سقط أمطار على نفس المدينة
رحماك رحماك يا الله
الله يلطف بالحال ولايؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
اللهم أغث الديار والعباد بالخيرات والأمطار
قررنا أن نتوجه إلى شمال ينبع النخل مع طريق العيص حيث كانت المزون الركامية تتفجر بذلك الإتجاه
وصلنا قرية القرص التي تبتعد عن ينبع النخل شمالاً بمسافة 25 كيلو
حيث أستقبلتنا ريحة المطر التي تشرح الخاطر وتساقط قطرات من المطر
حيث هطلت أمطار متوسطة في الصباح على هذه المنطقة
متأكد بأن قلمي سوف يخونني هذه المره بالتعبير عن كل ماشاهدته من متعه وجمال وروعه خلال هذه الرحلة
ولكن لعل عدستي المتواضعه تكون أوفى من قلمي لترون مقدار ماشاهدته من متعه وجمال خلال هذه الرحلة
نبدأ تغطيتي المصورة بعرض لمقطع الفيديو :
أليكم الصور التي ألتقطناها بعدستنا المتواضعه :
السحب المنخفضه تعانق جبال رضوى الشامخه
أثار سقوط الأمطار التي سقطت الصباح الباكر على طريق العيص بالتحديد قرية القرص
يتبع باقي التغطية المصورة