وجود السحب الركاميه اليوم على مكه وتشكلها على المهد
عامل يدل على الايجابيه ونتوقع يكون يوم غدا اقوى من اليوم ان شاء الله
وقد ذكرت هذا التوقع بالامس
لا زالت العناصر جيده نسبيا
ولا زالت في التطور والحمد لله
يوجد بعض السلبيات لكن لا يلتفت لها كثيرا لوجود فرصة الوقت
من المناظر لصور المزن على مكه والجنوب يتبين مدى قوى التيار النفاث في السحب وهذا يدل على التفاعل ومتى ما زادت نسبة بخار الماء سوف تكون الفرصه كبيره ان شاء الله
بعد قليل سوف اتكلم عن المنخفضات الحركيه ومدى سلبياتها على الجزيره بالتفصيل
وبعض النقاط الاخرى