نكمل على بركة الله
هانت ما باقي الا القليل
خلفت العاصفة ورائها دمار في الطرق والهناجر واللوحات الأعلانية
ولم أستطع الا تصوير هذي الوحة المسكينة التى سقطت وسط الطريق
حيث أستطعت أنا وأحد المارة أزاحتها عن الطريق
ولله الحمد
الى هنا أنتهى تقريري الصعب الذي عانيت فية الأمرين
حيث يوجد صور أخرى لي في مناطق وعرة وأخرى داخل الأودية التي لم أستطع أن أظهرها لكم الأن
ارجو أن ينال هذا التقرير أسف أقصد هذة المطاردة على
اعجابكم وأستحسانكم و أسف على القصور
أخوكم غيوم مكة