في يوم 14-11-2008م و بعد توقف الأمطار بخمسة أيام كان لنا زيارة للمناطق الممطورة وكانت تلك الصورة لروضة أم الشقوق برغبة وجبل خشم الحصان الذي يحد الروضة من شرق والصورة من داخل نفود رغبة وهذه الصورة قد جعلتها خلفية لجهازي. الصورة التالية كانت ليوم 7-2-2009م لنفس روضة أم الشقوق واجتمع بها جمال الأرض والخضرة مع زرقة السماء ومزنها في آخر فترة الأمطار وفي وقت المراويح تتابعت الأمطار على المنطقة وكان يوم 9 من ابريل يوم مشهود لا ينسى في حريملاء والمحمل حيث توالت السحب الرعدية العنيفية من الصباح على المنطقة وفيه فاض سد حريملاء بقوة في المساء حيث امتلأ بعد ان كان خالياً و خلال ساعات قليلة . الصورة التالية لسد حريملاء بعد صلاة العصر وتحت السحب الرعدية بأزيرها وكانت السيول تتدفق بقوة للسد وللعلم أن عبارات السد فتحت رغم أن السيل في بدايته. الصورة التالية لشعيب ابو قتادة وهو يجري بقوة كبيرة ويصب سيله في السد الصورة التالية لشعيب الشريج بحريملاء وهو الآخر كان يجري بقوة كبيرة والأمطار تهطل بغزارة في المحمل وتحديداً بلدة رغبة كانت الأمطار غزيرة بغزارة أمطار حريملاء و الصورة التالية لشعيب بعيثران الذي سال ذلك اليوم سيل عظيم ومنه فاض سد ثادق الصورة التالية في بلدة رغبة وبعد مفرق البرة من الجنوب حيث فاض المزلقان بقوة وجرف سيارة شحن كبيرة جائتنا الأخبار حينها أن هناك فيضان كبير في سد حريملاء فتوجهنا للسد وكانت هذه الصورالليلة وقت أذان العشاء والسد يفيض بقوة بمنظر مهيب ( تـــابع )