يابن الحلال قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا واذا رضينا فلنا من الله الرضى والموت بالطواعين هي من علامات تكفير الذنوب باذن الله ومو مهم الموت اذا كان الله راضي عنا بس عسى الله يرضى عنا ويميتنا على المله الصحيحة السليمة من الشرك والشك وسوء الضن بالله فالرسول صلوات ربي وسلامه عليه قال في الحديث القدسي عن الله سبحانه
( انا عند حسن ضن عبدي في فان ضن بي خير فهو خيراً له وان ضن بي شراً فهو شرٌ له ) او كما قال صلى الله عليه وسلم فضنو بالله خير ، اما الذنوب اذا سلمت من الكبائر والموبقات وسلمت من الاصرار والعناد فهي سنة الله في خلقة فالرسول صلى الله عليه وسلم قال ( لو لم تذنبو وتتوبو لابدلكم الله باناس يذنبون ويتوبون) او كما قال ويقول ايضا صلى الله عليه وسلم للصحابة رضوان الله عليهم عندما شكو حالهم بان قلوبهم لا تستمر على ما كانت عندما كانو بحضرته صلى الله عليه وسلم وهو يحدثهم وانها تعود لحب الدنيا ونعيمها والترف فيها فقال لهم صلوات الله عليه لو بقيتم كما كنتم عندي لصافحتكم الملائكة في الطرقات ) او كما قال صلى الله عليه وسلم ويقول ايضا( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون) اوكم قال
لذا الصلاه الصلاه يا عباد الله لان من لا صلاة له لا دين له والله اعلم واحكم ولا اريد ان اطيل