توقعات رهيبة مدارية يعرضها الموديل الأوربي من الفترة 11 الى 14 يوليو ( المرحلة الثانية ) مع سيطرة المرتفع الأزوري على شمال السلطنة مما يمنع تقدم الحالة نحو الشمال بل يسريها نحو الوسطى كالعادة ورغم ان سواحل الوسطى ابرد من سواحل خليج عمان وسواحل ظفار ...هذا يجعل الإنسان يغير تفكيره اذا كان لا يتوقع وصول الحالات المدارية نحو السواحل الباردة بل السواحل الباردة تخلق فروق بين قيم الضغط السطحي بين سواحلها الباردة وبين سواحل بحر العرب الدافئة وايضا المرتفع يدفعها نحو الجنوب الغربي اي نحو منطقة الوسطى العمانية ...وانا اظيف توقعات تاريخ 15 لان هناك نقطة التحول لطقس سواحل السلطنة :