عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 2009-05-16, 03:16 AM
الشفاف الساتر الشفاف الساتر غير متواجد حالياً
عـضـو مـشارك
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 144
جنس العضو: ذكر
الشفاف الساتر is on a distinguished road
افتراضي

أحاديث صحيحة حول المدينة المنورة


188005 - يأتي على الناس زمان يدعو الرجل ابن عمه وقريبه : هلم إلى الرخاء ! هلم إلى الرخاء ! والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون . والذي نفسي بيده ! لا يخرج منهم أحد رغبة عنها إلا أخلف الله فيها خيرا منه . ألا إن المدينة كالكير ، تخرج الخبيث . لا تقوم الساعة حتى تنفي المدينة شرارها . كما ينفي الكير خبث الحديد

الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1381
خلاصة الدرجة: صحيح




6414 - لا يدخل المدينة رعب المسيح ، لها يومئذ سبعة أبواب ، على كل باب ملكان
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7125
خلاصة الدرجة: [صحيح]




31094 - نعمت الأرض المدينة إذا خرج الدجال ؛ على كل نقب من أنقابها ملك ؛ لا يدخلها ؛ فإذا كان ذاك رجفت المدينة بأهلها ثلاث رجفات فلا يبقى منافق ولا منافقة إلا خرج إليه ؛ وأكثر يعني من يخرج إليه من النساء وذلك يوم التخليص يوم تنفي المدينة الخبث كما ينفي الكير خبث الحديد يكون معه سبعون ألفا من اليهود ؛ على كل رجل ساج وسيف محلى ؛ فيضرب رواقه بهذا الطرف الذي عند مجتمع السلول ؛ ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما كانت فتنة ولا تكون حتى تقوم الساعة أكبر من فتنة الدجال وما من نبي إلا وقد حذره أمته لأخبرنكم بشيء ما أخبره نبي أمته ثم وضع يده على عينيه ثم قال : أشهد أن الله ليس بأعور
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: ابن كثير - المصدر: نهاية البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 1/127
خلاصة الدرجة: إسناده جيد




85183 - لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق ، فيخرج إليهم جيش من المدينة من خيار أهل الأرض يومئذ ، فإذا تصافوا ، قالت الروم : خلوا بيننا وبين الذين سبوا منا نقاتلهم ، فيقول المسلمون : لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا ، فيقاتلونهم ، فيهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبدا ، ويقتل ثلث هم أفضل الشهداء عند الله ، ويفتح الثلث ، لا يفتنون أبدا ، فيفتحون القسطنطينية ، فبينما هم يقتسمون الغنائم قد علقوا سيوفهم بالزيتون ، إذ صاح فيهم الشيطان : إن المسيح قد خلفكم في أهليكم ، فيخرجون وذلك باطل ، فإذا جاؤوا الشام خرج ، فبينما هم يعدون للقتال ، يسوون الصفوف ، إذ أقيمت الصلاة ، فينزل عيسى ابن مريم ، فأمهم ، فإذا رآه عدو الله ذاب كما يذوب الملح في الماء ، فلو تركه لانذاب حتى يهلك ، ولكن يقتله الله بيده ، فيريهم دمه في حربته
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7433
خلاصة الدرجة: صحيح