الآن بعد أن ودعنا حريملاء مؤقتاً نأتي لسيول رغبة والتي كانت غزيرة بقوة سيول حريملاء
فكان لقائنا الأول تحت وبل المطر الغزير لسيول رغبة في شعيب بعيثران الكبير والذي يصب في سد ثادق وكان يجري بعرضه بقوة
فكانت هذه الصور
صورة للديم الغزير الذي كان يهطل ونحن في الشعيب
ومازلنا في الشعيب ورئينا تجمهر الناس وشابين في وسط الشعيب أعتقدنا في البداية أنها عملية إنقاذ لغريق ولكن كانت المفاجئة انها تحدي بين الشباب لقطع الشعيب والذي لم يتنسى لهم الا بصعوبة كبيرة
ومازلنا في الشعيب وصورة السيل وهو يقطع الخط الموصل لثادق
داهمنا الوقت وذلك لقرب حلول الظلام لتمتع بشعاب رغبة الأخرى وتوجهنا للبلدة وكانت جميع الشعاب تمشي بقوة
فكانت هذه الصور
( يتبــع )