إضافة
في عام 1415هـ الموافق 21 مارس 1995 م وبعد صلاة الظهر هطلت على تمير وسدير أمطار غزيرة جداً وصب ابا المياه من فوق الأسفلت والحكر في المزارع تقطعت واستمر المطر الى الليل
من ذكريات هذا المطر
كنت أعمل في الرياض ولما سمعت بالأمطار الغزيرة توجهت إلى تمير ولم استطع الوصول بسبب الأمطار الغزيرة وكانت هناك سيارات جرفها السيل في مزلقان تميرية وليس هناك طريق آخر ورجعت للرياض لأن عندي دوام بالغد ( مشوار وماقدرت أشوف سيل الديره )