الموقع الجغرافي وهو امتداد للصحراء الكبرى حتى حاجز الهضبة الإيرانية له دور في ذلك
وهذه مانشاهده من تعاقب المنخفضات على الشمال الافريقي حتى شمال ليبيا ومن ثم انجذابها ناحية
الشمال الشرقي بفعل الاختلاف الكبير في قيم الضغط
لكن أتمنى أخي الجرير أن تعلق على المرتفع الجوي القابع في وسط وجنوب مصر منذ عدة سنوات
وربما منذ 1992 وهو تاريخ الامطار الغزيرة والفيضانات على تلك المناطق !!!!
فهل تلوث القاهرة وانبعاث الغازات في الجو دور في ذلك
قد تكون الفكرة منطقياً وعلميا غير مقبولة
لكن لو ربطناها كمثال بما حدث خلال الثلاثين عاما الماضية لمنطقة ينبع النخل ووادي الصفراء من جفاف شديد وهي المناطق التي تستقبل الغازات المنبعثة من مصانع الهيئة الملكية بصورة مباشرة 24 ساعة
والله أعلم وأحكم وبيده تصريف الامور