وعبقها انطلقنا من ثادق متوجهين مره أخرى لـ أبا المياه عقب ماجتنا إخباريه إنه "زلّف
من فوق الخط"
بعدها رجعنا لثادق نشوف وين وصل السيل !!
وبعدها ودعنآكم على أمل لقائكم بتقارير ثانيه بهالصوره .. وللأسف قضت بطارية
الكاميرا وإنتهى التصوير
في النهاية أتمنى إن التقرير نال رضاكم ..
وما أطلب منكم الا الدعاء لي ولوالدّي ولجميع المسلمين بالعفو والعافيه ..
كان معكم اخوكم : فتى البرّهـ
في أمان الله وحفظه .. 