أخي العزيز والمبدع دوما وأستاذي القدير :
برقن يضوح
بارك الله فيك على هذا الموضوع الرائع جدا
موضوع مميز ونقلة نوعية في الطرح .
أخي الكريم : واضحة هي التدرجات المناخية على كل شيء موجود على ظهر البسيطة
حتى على البشر أنفسهم .
بالنسبة إلى غابات الأمازون فالعواصف الرملية دائما ما أراها تخرج وبقوة من الصحراء الكبرى إلى ناحية بلاد الأمازون وقد كان لدي صورة توضح عاصفة ضخمة جدا تعبر المحيط
منطلقة من الصحراء الكبرى ناحية الأمازون .
واستدلال العلماء بالتحديد على ( العواصف الرملية ) له سببه المقنع وهو :
نويات التكاثف الغير متميعة ( الصلبة ) المتمثلة في الأغبرة الرملية المرتفعة وهي المسؤولة بمشيئة الله تعالى عن غزارة المطر وعلى كبر حجم قطرة المطر عند التكاثف.
المناخ في ( العروض العربية ) مناخ أعتقد أنه يقارب وجه العجوز :36_1_5[1]: مليء بالتجاعيد والفروق ترى فيه آثار السنين الرائعة الماضية ماثلة في رسوم تجاعيده على الأرض .
( وادي الرمة ) مثالا .
متى سيعود هذا المناخ شابا طريا نديا ؟
الله وحده أعلم .
جميلة منك هذه الإطلالة على العصور المستحدثة عن طريق الدراسات والنظريات الجديدة .
الشي الذي يجب علينا أن نعيه هو أن تضاعف درجات الحرارة في الدول التي لم تكن تعرف الحرارة العالية رسالة ( مصغرة ) على أن هناك عصر مناخي قاس قادم مليء بالأبخرة والسحب والحرارة والأمطار والعواصف .
أوروبا التي لم تعرف الحرارة ها هي تقاسيها .
الجزيرة العربية التي لم تعرف من البرودة أقساها ها هي تتذوق قسوتها الشتاء الفائت .
هناك رحلة مناخية تكاد تبدأ فعلى أي بلاد سيقع الخير ؟
الله وحده أعلم
بارك الله فيك ونفع بعلمك وعملك
أشكرك وأشكر جميع المداخلين
ولا حرمك الله الأجر
تقبل مودتي