سحابة مكة العنيفة جداً و الضخمة
تسببت بعد مشيئة الله بهبوط كتلة باردة ضخمة
هذه الكتلة إندفعت بعنف بجميع الإتجاهات
كانت السواحل بالفعل أجوائها مشبعة بالرطوبة و مهيئة جداً
تنتظر أي تبريد لتشتعل
الكتلة الباردة الهابطة كانت هي الشرارة بعد مشيئة الله
إنتشرت السحب الرعدية و توسعت
و كل سحابة رعدية تبني بقوة و ثم تنهار لتخلف كتلة باردة تكمل المسيرة و كأنه تفاعل متسلسل كأحجار الدومينو
و بمنظر بديع و خلاب التكونات تنطلق من مكة حتى وصلت الان إلى ينبع
بظاهرة جميلة جداً تجعل الإنسان متفائل دائماً و أبداً