,’
برَدهَة صبَآحِي أَرتَشفُ فنْجَآن قَهْوَتي
وكلي عجَلَةٌ أَنتَقي فسْتَآني الذٍّي يحبُّ رؤيتِي بهْ
كسَرت مكْحَلتي وسطَ هذه الضَّوضآَءْ
وعلَى سريرِي أَرى فساتِيني تتطَآيرْ
مَ الذي حصلْ ما هذه اللَّهفَة
حتَّى أَرى خُطآَيَآي تنَآفِسُني
وحرَآرَة أَنفَآسِي تُزَآحمُني
وعلى حينٍ غفْلَة وَجدٌتني أَمامهْ
ولا زلْتُ ممسكَة بأَحمر شفَآهِي
مجرد عبث بأَبَجديَّتي هذَآ الصَبَآحْ