غرب بحر العرب لايزال يدفع بالرطوبه النوعيه بأمر الله للقرن الأفريقي وهضبة الحبشة وهو أمر إيجابي لشبه الجزيره العربية كإستجابه مداريه رطبه لحالات عدم الاستقرار (الجدير بالذكر أن منطقة القرن الإفريقي تعاني من موجات جفاف خلال نشاط ظاهرة اللانينيا نتيجة لتكدس المياه البارده غرب بحر العرب وبالتالي إنخفاض معدل الرطوبه المداريه لتلك المنطقه كونها تعتمد ع المحيط الهندي كمصدر للرطوبه والأمطار بما أن هضبة الحبشه تحجب التيارات الرطبه القادمه م العمق الأفريقي الإستوائي ) .....