من المؤشرات الغير معتاده السنوية
1- نشاط فوق المعتاد على المناطق الاستوئية
2- نشاط مبكر على المرتفعات الغربية
3- وتعمق ممتاز للهندي ولوحظ فيه التوسع داخل
المدن
4-منسوب النيل تجاوز منسوب عام 1988 في صيف 2016 وهذا يعني ان الارض
هناك خصبة جدا وتحتاج تحفيز علوي
وهذا سببه شذوذ الفوارق الحراريه عن العاده ونتتج عنها تقدم للرياح الموسمية مبكرا
ونعطي مقارنة لصيف العام وصيف هذه السنة لمنطقة شمال السودان عادة تتاخر الجبهة المدارية بتقدم اليها وهذه السنة فيها شذوذ للهطول واضح بشكل كبير

ونتصور حسب النشاط القوى والمبكر ان هناك تطرف شاذ ايضا للفوارق الحرارية وكذلك للامطار
في التوسع ودرجات الحرارة وسلوك حركة الكتلة لذا فان نشاط الكتل البارده خلال الخريف بشكل ممتاز وباذن الله حضور حالات معتبرة وايضا هناك دلائل على تواجد ابخره وخصوبة هائله للاراضي السودانيه باذن الله بشكل ايجابي خلال الخريف وايضا تنوية من الضباب المتوقع خلال الفترة القادمة على السواحل خاصة عندما يكون
هناك نشاط للرياح من المنطقة الاستوائية

|