على بركة الله وبالتوفيق
والله يجعل الواقع افضل من المتوقع
ونشكر الاخ العزيز ابو خالد ونسأل الله له التوفيق
يتضح من خلال تذبذب التوقعات وتنقلها بين منطقة وأخرى وثابتة تقريباً فوق شمال شرق البلاد ناتج عن صعوبة تقدير تمدد الموجة نحو الغرب
وهناك أمر يجب أخذه بالحسبان وهو لو حصل وتمدد الأخدود إلى مياه البحر الأحمر فستكون العواقب كبيرة جداً
بسبب التفاوت الحراري ونشاط الحمل فوق مياه البحر الأحمر والسواحل
وبذلك تكون ظروف الحالة شبيهه بما حدث في فبراير 1982م وتسببت في جرف الجسور في عقبة ضلع في تلك الفترة والله يجعلها أمطار خير وبركة
لمعرفة مدى تأثير الحالة المنتظره دون الرجوع إلى خرائط الطقس بشكل مباشر هو في رصد موقع السحب العالية عبر صور الأقمار
فأن ارتفعت شمال ضعفت التوقعات وأن هبط بقوة جهة الجنوب فوق مياه البحر الأحمر فهي في الصميم
وأن كانت في المنتصف فهي للشرقية وشرق المنطقة الوسطى ومنطقة الحدود الشمالية والله اعلم