حتى الآن التوقعات كلها مبنية بعد مشيئة الله تعالى
على جرعة تبريد يحضى بها منخفض شمال أفريقيا " الجزائر " الحالي عند مغدرته للقارة السمراء
وبالتحديد عند وصوله شمال مصر أي تغيرات تطراء على هذا المنخفض ستنسف التوقعات
وأي تطور أو تأخر للحالة المدارية في بحر العرب التي تتزامن مع حالتنا " القضية "
سيكون لها تأثير آخر على مسار التوقعات وقد تلغيها بشكل كلي
لذلك نضع في الحسبان كل السيناريوهات المتوقعة
ربي أعلم