في إحصائية علمية لمتوسط شذوذ إحترار سطح الأرض مابين أعوام 1850 - 2012 م
ثبت أن كوكب الأرض يشهد إرتفاع مضطرد في درجات الحرارة السطحية
وإن أخذنا بضعف شمولية الرصد لمائة سنة الأولى من هذه الإحصائية
فإن إحصائية الستين سنة الأخير تظهر ذلك الإرتفاع بشكل ملحوظ
وربما يكون للإنسان نفسه دور في مثل هذا الإنحراف
يتمثل في تلوث البيئة وقطع الأشجار والثورة الصناعية في العالم
وهذا ما يجب أن يهتم به البشرية بقياس شذوذ درجات الحرارة عن معدلاتها الطبيعية
وما يمكنها أن تسهم به في عودة كوكب الأرض لما كان عليه قبل هذه العوامل
بنشر الوعي والثقافة بين البشر بشكل عام للوصول لمثل هذه الغاية