مع غروب الشمس في القطب الشمالي الذي يصادف يوم 21 سبتمبر وانحدار التيار النفاث الغربي الى الجنوب ستختلف الاوضاع في القطب بمشيئة الله + احترار المياة في غرب بحر العرب نواحي القرن الأفريقي = رطوبة جيدة لنشاط منخفض السودان الحراري والبحر الأحمر
ومع استمرار احترار البحر المتوسط = انكماش المرتفع الاوزوري بعيدا في الاطلسي
وظاهرة النينو دائماً يرافقها ضعف في المرتفع السيبيري
ويبقى محصور في وسط وشمال آسيا
وبالتالي غياب العائق الجوي السطحي
وانا اتكلم عن فترة الاعتدال الخريفي والموسم الشتوي