اللهم لك الحمد ولك الشكر ولك الثناء كله قبل الرحيل الوشيك لمارس نستطيع القول أن مارس هذا العام بفضل الله أستعاد أمجاد الثمانينات فقد قضينا أيام طويله مطيره توشك على الرحيل ليحل بعدها أستقرار زمني نسبي تُشير التوقعات الى أنه لن يستمر طويلاً