ما يقارب 3 سنوات معكم في هذا لصرح وإن إختلفت المعرفات
لم أشعر بضيق ولا بغربة أكثر مما شعرت بها هذه الأيام
لعلي أتوقف عنكم مؤقتاً , بحثاً عن راحة نفسية
صدقتكم القول , لعلي أجد من أحدكم دعوة في ظهر الغيب
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
وجزاكم الله خيراً