ولله الحمد امطار ديميه غزيره من قبل صلاة الجمعه الى صلاة العشاء على المظيلف ودوقه شمال القنفذه
وختمت بسيول قويه امتلأت وفاضت بها المزارع وكانت سوف تحد كارثه في وادي دوقه لولا لطف الله فقد كانت سيول بسيطه وفي لمح البصر اصبح السيل هادرا مما احتجز عشرات الاشخاص ومركباتهم ولكن لطف الله كان من نصبينا