الحضور الهادىء هو سمتك أيها العمراني
فكيف بك وانت تحصر لنا جمالية الطبيعة التي وهبها الله هذه الروعة بهدوئك المعهود
تقرير فائق بلمسات الأخ الحبيب
حسين العمراني
من القلب شكراً ولا تفي ولا ترقى لروعة وجمالية هذا التقرير
وعذراً أيها الهادىء ، فقد كان صدى هذا التقرير هو السائد
أحسنت أيها الحُسين ، بل أبدعت أيها البديع
ودي ومحبتي