يوسف عليه السلام عندما فسر رؤيا الملك أمر الملك بإخراجه من السجن ولكن يوسف عليه السلام رفض ذلك وقال له اسأله مابال النسوة الﻻتي قطعن أيديهن فلما اعترفت إمرأة العزيز (الئن حصحص الحق أنا راودته عن نفسه فاستعصم )
كل ذلك حتى يعلم الناس أنه خرج عن براءة ولم يكن ﻷجل تفسيره للرؤيا
أيها اﻷحباب لتعلموا حقيقة مادار يو الخميس الماضي أنا لم يكن إنسحابي من البراري بسبب عضو إنتقص مني أو قلل من توقعاتي
ففي كل توقع أضعه أتعرض لمثل هذا اﻹنتقادات خاصة عندما يحقق نجاحا كبيرا وأوافقكم الرأي أن كثرة اﻹنتقادات دليل النجاح ﻷن المنتقد أحيانا ﻻيجد ماينتقص به التوقعات إﻻ باﻹنتقاص منك فسمعنا منجم ودجال ومن هذا الكلام الساقط فهي قمة النجاح ﻷن هذه عبارات العاجزين عن الحجة والعاجزين عن الوصول لمستواك فقيلت للأنبياء والرسل عليهم السلام
ولكن حتى أوضح لكم اﻷمر أنا لم أخرج بسبب هذا النقد ولكن سبب خروجي كان بسبب التعنصر الواضح تجاهي من قبل بعض المشرفين سامحهم الله
والقصة باختصار
وضعت توقع في موضوع الخبراء كغيري وقام أحد اﻹخوة اﻷعضاء بانتقادي شخصيا على هذا التوقع رغم أن المواقع أغلبها بدأت تتفق معه وأعاد المشاركة مرة أخرى
وليست هذه المشكلة فاﻷخ قال رأيه وأحترمه وأقدره وانتظرت أكثر من 12ساعة لعل مشرف يتدخل ﻷن المشاركة كلها انتقاص وتأويل لمقاصدي وتغيير لجغرافية المنطقة حتى يطلع توقعي خطأ وهذا الرابط فيه مشاركتي ورده عليها
https://www.albrari.com/vb/showthread...29#post2154829
إلى اﻵن ﻻيوجد مشكلة أعطى رأيه وتأويلاته ومن حقي أن أرد ولكن ﻷني ﻻ ألومه وجهت عتبي على المشرفين ووضعت هذه المشاركة
ﻷكتشف أن مشاركاتي اﻹثنتين تحذف وتبقى مشاركة أخونا المنتقد فبالله عليكم أمامكم الرابط أيهما تستحق الحذف
نتجاوز هذه النقطة
بعدها توضع خطابين اﻷول تلميحا والثاني تصريحا بإسمي وكأنني صدر مني فحش ومنكر عظيم
وماكان مني إﻻ أن كتبت مشاركة وسألتهم فيها عن سبب واحد لحذف مشاركتي وقلت لهم إما أن تجاوبونني بشجاعة أو توقفون عضويتي
ولم أسمع جواب إﻻ حذف مشاركتي والتهديد امام اﻷعضاء
ولم أملك بعدها إﻻ اعلان اﻹنسحاب فاﻷمر يتعلق بالكرامة وعزة النفس
فهل تلومونني في ذلك إذا كان هذا تصرف احد المشرفين
فهنا لم أخرج بسبب العضو فهو انتقد كغيره من اﻹخوان الذين تقبلنا نقدهم بصدر رحب ومن حق أي عضو اﻹنتقاد وﻻ أكن له إﻻ كل معزة وتقدر ولكن النقطة التي دعتني للرحيل هو تصرف المشرف
على كل حال إعتذر المشرف وأحييه على هذا اﻹعتذار وسامحه الله وليس في صدري عليه شي وتدخل أبو ناصر وتدخل ابو أحمد أخونا الغالي عبدالله الحارثي وكذلك أخونا منصور الغامدي المحرر بصحيفة عكاظ وكذلك اﻹخوة بعواصف الغربية
باﻹضافة إلى مشاركاتكم المطالبة لي بالبقاء والتي يصعب علي عدم تلبيتها
وطلبت من أبي ناصر أن يقدم لي موضوع إعتذار بالبراري ليس تكبرا وﻻ تغطرسا ولكن حتى ﻻيقول الناس أن السلطان العاشر أساء التصرف وعاد بعد أن تعامل معه المشرفين بحزم وذلك إقتداءا بمافعل يوسف عليه السﻻم في القصة التي ذكرناها أول الحديث
هذا كل ماكان
وتحية لكم وﻷبو ناصر وللمشرف وﻷخونا المنتقد وجميع من إنتقدني ولم ينتقصني أحييهم وإن كان التوقعات طبيعي أن تخطئ ولكن الغريب من يخطي التوقعات عندما تصيب بفضل الله تعالى وكل ما أضعه توقعات يعتريها الخطأ كثير فإن أصابت فمن الله وإن أخطأت فمن أنفسنا والشيطان