كما وردني نشاط واسع للرعود والصواعق .. دلالة واضح هنا على قوة السحابة
على كافة المتنزهين والمسافرين وخاصةً على طريق ديراب الغربي أخذ الحيطة والحذر وأمطار خير وبركة
السحابة مشابهه بنسبة 90% للسحابة الأخيرة التي ضربت مدينة الرياض في آخر يوم مُمُطر من الوسم الماضي .. أتذكرها جيداً حيث صُوحبت برياح هابطة وأمطار غزيرة عَملت على تحطيم نوافذ بعض المحلات التجارية وكَسر الأشجار .