يَ حسرتيَ يوميَ معكَ متأمّلَ و جداً طَموٌح . . . وَ يَ شين حلمِي لاَ تحطّم بعدمَا خآوَأكْ فوٌق! كنّ الحزنَ في خآفقِي متحلّف إنه مآ يروحَ . . . و كنّه أبدَ مآ جآزّ له غيرهَ ب هالدنيَا خفوق!