السيول تواصل مسيرها
في قرى ومراكز شرق وجنوب القنفذة وأستفادت منه الأراضي حيث أبتهج المزارعين وقاموا بزراعة الأراضي بإستثناء وادي حلي
حيث لم يستفيد منه المواطنون وتوقفت الأراضي الزراعية بسبب السد
موسم خريف أمطاره غزيرة ولم تشهده تلك الديار منذ أكثر من 18 سنة بحسب الأهالي
وعقبال سواحل القنفذة .
الحمد لله على الخيرات التي أعادت لأودية القنفذة جمالها وروعتها وطبيعتها القديمة