ما شاء الله تبارك الله ، أحسبكم ولا أزكي على الله أحد-أيها الغالي تركي المحيا-حبيب الجميع ، ففي هذه العطاءات الفنية الرائعة التي تقدمونها ولازلتم بكل احترافية وتميز هي في روعتها-كالبرق اليماني الذي يتغنى به العرب الأقدمون في تراثهم ولازالوا إلى الآن(لمع البرق اليماني).. فقد كان عرب الجزيرة العربية يتفاءلون غاية التفاؤل كلما رأوا لمعان البرق في السحب الآتية من جهة اليمن-بلاد العرب السعيدة ، لأن لمعان ذلك البرق و تلك السحب تحمل بأمر الله تعالى لهم الخير والبركة والأمطار النافعة .. بارك الله فيكم وسدد على طريق الخير خطاكم .