يوم السبت 24جماد الثاني 1434 كان الغداء على ضفاف الوادي بهدى الشام وبدأت السحب تتشكل على هدى الشام وسمع الرعد وجاءت الرياح التي تسوق السحاب فساقه الله إلى الحرة شرق مدركة ورهاط إذا طريق مدركة وإن طال السفر حيث الأمطار الغزيرة السيول الهادرة والنادرة صورة لوادي مدركة يمشي من أمطار الجمعة أثناء توجهنا للحرة الوضع من الحرة بداية المناطق المسيولة على أعالي وادي هدى الشام وهنا غزارة الأمطار والسيول النادرة هذا المشهد تكرر كثيرا وكذلك قطع الطرق في حال فقدت العبارات الكافية أما أن ترى السيل يطمر عبارات بإرتفاع أربعة أمتار والطريق من فوقها بإرتفاع متربن فيما مجموعة 6 أمتر ويهدر من فوقها بإرتفاع عالي كهذا المنظر فهو حقا أمر نادر وادي حماة يهدر من فوق طريق مدركة البركة بقوة بعد أن عجزت العبارات الكبيرة عن إستيعابه لاحظ حجم العبارات في الصورة التالية بعد أن خف وقارن قارنها بالصورة التالية وادي حماه ي وهو أحد الأودية التي تصب بسد وادي فاطمة يهدر بقوة ليس من الجال للجال ولكن من الحرة للحرة عودة لوادي حماه بعد أن خف السيل سيول الحرة من أمطار الساعة الثانية ظهرا تصل مدركة حول الساعة العاشرة ليلا وفي طريقها إلى هدى الشام فمتى ستصل لقد وصلت الساعة الواحدة ظهرا من يوم الأحد السيل لحظة وصوله لهدى الشام ظهر الأحد بعد24ساعة من الأمطار الغدا بوادي غران بالبرزة شمال هدى الشام ب18كم تقريبا يحق له حالة نادرة ماتنتعوض الأودية العودة لوادي هدى الشام حيث السيل القادم للتو صورة لوادي هدى الشام ظهرا والسحب تتكون من جديد يتبع....