المؤثرات التي كانت تخنق الرطوبة وتدفعها للجنوب الاستوائي كانت عبارة عن مرتفعات جلبتها العاصفة شرق مدغشقر لتسوية حركية الغلاف الجوي عبر موازنة ضغوطه
لذلك توافق انفراج جزئي مع تحرك العاصفة للجنوب
وهذا مؤشر على عودة تهيئة الاجواء للتفاعل مع المؤثرات العلوية ويكون عبر ارتفاع تدريجي وملحوظ ما يعطي المعدلات المطرية زيادة وارتفاع عما رأيناه يوم السبت
والله تعالى اعلم واحكم