كانت سحابة صغيرة عباره عن رشوش ثم مطر متوسط بلا برق تابعتها من ربيق حتى الصالحية وحين تخطت العمار كسرت للجنوب فزدادات قوة .
وبعد أوثيلان بعدد من الكيلومترات -لم أحسبها- ..وعن طريق أحد الطرق الصحراوية الموصله لنفود السر ووفقنا بفضل من الله من مواجهتها حتى هطل خيرها علينا .
كان برقها لايفصل ويسبق مطرها .
التصوير كان ليلا وطريق صحراوي ممسوح .
https://www.youtube.com/watch?v=yxhCN...ature=youtu.be