لا يا حمام الورق وش جاك منـّا
شمت فينا كل قاصي ودانــــــي
مسكينه تلك الحمامة البريئة التي ناحت تبحث عن ولفها .. وهي لا تعلم أنها نقضت كل جروح الشاعر .. وين أهل الشوازل عنها .. تستريح وتريّح قلوبٍ لا تحتمل سماع الورق ..
شكرا سحاب على مواصلة الابداع ..
سلم نبضك ..
تحيتي