أكان لنا أم لأبنائنا أم لأحفادنا أم لأجيال قادمة سوف يستغني يوم من الأيام أهل الجزيرة العربية عن الخرائط وعن التوقعات وسيكتفون برؤية مروجها وإخضرارها وأنهارها كم هي البشرى عظيمة من الرسول صلى الله عليه وسلم ..همسة لا أكثر من ذلك ...الصلاة يا أهل الغربية بارك الله لي ولكم وإني أعلم لستم أحرص مني على أنفسكم .