. يوم انقطع المطر عن بنى إسرائيل في عهد نبي الله موسى.
يوم أن عم الجدب, وعظم الخطب, واشتكى القوم العطش, وأوشك الهلاك أن يبتلع القوم ابتلاعا.
فشكوا إلى سيدنا موسى, الذي رفع يديه إلى السماء طالبا من الله تفريج الكربة عن أمته.
تضرع سيدنا موسى ودعا ربه –كما يدعو الصالحون في أمتنا اليوم- ولكن الله لم يستجب.. فتعجب النبي
الكريم وقال: يا رب عودتني الإجابة. فقال تعالى:
يا موسى إن فيكم رجلا يبارزني بالمعاصي أربعين عاما.. فليخرج حتى أغيثكم.
المزيد من هنا
https://www.albrari.com/vb/showthread.php?p=1977005#post1977005