ان اختلاف سطح الارض بين يابس وماء وغابات وصحاري رمليه وثلجيه غير درجات الحرارة بصورة كبيرة في الغلاف الجوي كما ان تفاوت هذه المواد جعلت عملية الاحتفاظ بالحرارة متفاوته وهنا يتبين لنا تفاةت الحرارة بين اليابسة والماء خلال اليل بما يؤدي الى تغير الضغط الجوي وحدوث رياح نسيم البر والبحر وذالك لفت انتباهي في زيادة الرطوبه في المناطق الساحليه المتاخمه للبحر قياسا بالمناطق التي حولها
وذالك يعود الى ان الشعب المرجانيه والخلجان والتي تكون المياه فيها ضحلة وتتلقي تلك الشعب المرجانيه شعاع الشمس مما يؤدي الى التسخين الشديد للماء الذي عليها كما في الصورة