الحمد لله ان سخر لنا هذا العلم
ساضرب مثالين
حالة 22 يناير رصدتها الخرائط وبشرة بها وقبل موعدها اخبرتنا بعدم حدوثها
حالة 28 يناير رصدتها الخرائط وبشرة بها ولله الحمد تحققت فكانت الامطار الغزيرة حاضرة في الكثير من المدن والقري
الحالة حصلة في موعدها كما اخبرة بها مواقع الرصد الجوي بان الجو سيكون متقلب او سيكون صحو وهذا بامر الله سبحانه وتعالى
اما تحديد المناطق الممطورة والاكثر غزارة فلا يعلمه الا الله
لن نجد علم يتفوق على هذا العلم رغم قصوره
فمن شاء فليتابع هذا العلم ومن شاء فليس مرغما عليه
اما ان يتابع بشغف ثم يضع الوم عليها فهو انسان مريض
تحياتي للجميع