من الخبير سلمان الفارسي
مع نهاية يناير وبداية فبراير تشير النماذج العددية إلى تحسن في منظومة الغلاف الجوي
تمدد سيبيري سطحي بإتجاه شرق أوروبا مع مرتفع سطحي عملاق شرق المغرب فوق المحيط الاطلسي
هذا النظام يسمح بمنخفضات أو أخاديد علوية من الشمال الشرقي لأفريقيا وهو الطريق الأفضل لحالات عامة على الجزيرة العربية
المرتفعات السطحية باردة والمنخفضات العلوية تبحث عن الدفء المداري وشبه المداري من أقصر الطرق
ولذلك نستطيع من معرفة شكل المرتفعات السطحية توقع النزولات العلوية والله أعلم