أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ ....فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَنْ صَدَفَاتي
فيا وَيْحَكُمْ أَبْلَى وَتَبْلَى مَحَاسِني ....وَمِنْكُم وَإِنْ عَزَّ الدَّوَاءُ أُسَاتي
فلا تَكِلُوني للزَّمَانِ فإنَّني ....أَخَافُ عَلَيْكُمْ أنْ تَحِينَ وَفَاتي
*****
الشاعر حافظ ابراهيم (شاعر النيل)
****