وصارتَ ساعتِكْ أربع .. وأنا ماجيـتْ تصـدّق ساعتِـكْ .. وإلّا تصدقنـيْ ؟
على اللّهفه نجيْ و إلّا على التوقيـتْ ؟ ترىَ هذا السُؤال [ اللّـي مؤرقنـيْ ] !
أحبّك وأتجمّع لـك غـرامَ وصيـتْ ، و أشوف إنّـك مـعَ نفسِـي تفرقنـيْ !
وأشوفِك في زوايا البيتْ راعِي بيـتْ ، واقصَر خطوتيْ ، من شـان تسبقنـيْ !
ولا أبيْ اظلمُك لكِن مدريْ وش حسّيتْ ، وأنا أحساسِي بـعُمره : - ما يوهقنيْ !
إذا ناوي على البُعد و علـى التشتيـت؟ أبيـك تقـول لـي .. ولا تعلقـنـي !
إذا حبّيت حس بحِـس مـن حبيـت ، ما دام إنّي حلالِك .. ليـه تسرقنـي ؟
عسى ربّي يبيحِـك كـان ماحسيـت ! أنـا غرقـان.. و تفكّـر تغرقـنـي؟
شعر .......... سعد علوش