امممممم
المهوووسيين المتطرفيين من النصارى والذي يؤمنون بخرافة المايا
خدموا خدمة العمر للصهاينة ولشياطين الانس من الماسونيون الوثنيون..
حيث استغلت الماسونيه هؤلاء المهووسيين في نشر الشائعات
وقامت بدعم افلام وخرافات نهاية العالم
والمعلوم ان جل شركات الافلام الهوليود تخضع للماسونيه اليهوديه
والان البعض انشغل في هذا الطرح واصبح يبحث عن حقيقة تقويم المايا
وما علم هؤلاء
ان هناك خطرررررررررا عظيما اشد فتكا من نهاية العالم
وهو توحيد الاديان باسم الحوار
وهو الذي دعى اليه الماسوني احمدي نجاد في هيئة الامم قبل فترة طويله في خطاب مطول
وقال ان ربيع المهدي ونسيمه سيعم العالم جميعا والعالم الاسلامي
وطالب بان يعيش الجميع في سلام وود وحب والا يكون هناك طائفيه
فاليهودي والنصراني والمسلم كلهم اخوة ولا ينبغي وضع قاعدة الولاء والبراء
وبالفعل هناك اقلاما مسمومه الان تنادي بذلك
وتطالب بالغاء ملة ابراهيم عليه السلام وهي الكفر بالطاغوت والايمان بالله البراءة من الكفر وآهله
وكذلك الغاء منهج السلف الاخيار في فضح اهل البدع وهجرهم وبيان ضلالهم..
اذا تطالب هذه الاقلام ان يعيش كل شخص حسب فكره
فلا فرق لديهم ما بين من يعبد الله ومن يعبد الفأر جل جلاله..
اذا يجب ان ننتبه من هؤلاء ونحذرهم لانهم يتكلمون بلغتنا ومن بني جلدتنا..
ولنقف صفا واحد ضد مخططات شياطين الانس من يهود ونصارى في غزو العالم دينيا وثقافيا وفكريا واقتصاديا
والله الموفق