مطرنا بفضل الله ورحمته أمطار طيبة من بعد كبري الصالة الملكية إلأى ما قبل الرحيلي في شمال جدة علما أني لم أراها ولكن تقصيت آثارها وهذه صورتين واعذروني على عدم وضوحها