توقعات بإذن الله إذا استمر هبوط درجات الحرارة إلى مستويات متدنية بتساقط مطر نصف ثلجي .
بمعنى : قطرة ماء فيها نسبة ثلج نزولها أسرع من الثلوج المعتادة .
هذه سقطت على بعض مناطق القصيم في رمضان في أجواء مشابهة لهذه الأجواء في إحدى السنوات الماضية .
ولكن إذا حصل ارتفاع لدرجات الحرارة فبإذن الله سوف تتكاثف السحب وسنرى البرق وسنسمع الرعد بإذنه تعالى .
الآن والعلم عند الله الأجواء غير مهيئة لسقوط أمطار رعدية والسبب بعد الله درجات الحرارة المتدنية .
ولكنها مهيئة بإذن الله لسقوط أمطار متفرقة بين الخفيفة إلى المتوسطة .
المهم أن هذه الأجواء ربما تكون مناسبة لأصحاب المزارع فالصقيع يخف كثيرا عند نشوء السحب الثقيلة في المساء التي تحجب حرارة الأرض المنبعثة إلى السماء فتعود إلى الأرض لتدفأها بعض الشيء.
اللهم أغث بلادنا وقلوبنا
الجرير