ثوار داخل سوريا هم من يحكم الأمور وليس غيرهم .
هلا جاي تصالح هلا .. حكم الثوار ..
لا خوف على الأسلحة الكيميائية بظل وجود المراقبين الدوليون ..
هم من أشرف على نقلها من العراق ..
إنهم مراقبون لهذا الغرض ولا يعنيهم الشعب ومن يموت منه ..
عجلت الزمن قاربت على حذف بشار وعصابته ، بإذن الله ..
ليلة البارحة كانت ليلة مروعة لأهل الشام عموما ..
وخصوصا الميدان الذي تغيرت معالمه .. وما أكثر شهداؤه ..
إنها لغة التحدي والانتقام ... حينما أعطب أهل الميدان دبابات البعث ،
إستخدموا الطائرات لنسف المباني على رؤس ساكنيها ..
أهلها أصبحوا وهم يسألون من بقي .. وليس من مات من أكثر العوائل الميدانية ..
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
اللهم ارحم موتاهم واشفي جرحاهم يارب العالمين .