هذه القصة لو لم يثبتها التاريخ ، لما صدقها العامة مثلي .. قصة أغرب من الخيال .. سبحان الله العظيم .. من ترك شي لله عوضه الله خيرا منه .. لقد ورث العقد ورثا شرعيا ، بدلا من أخذه وهو بحاجته .
هل كان القاضي أبي بكر الأنصاري ، بزارا ـ يعمل بالبزارة كمهنة أم ماذا ؟
مااسم الجزيرة التي وصلها حينما غرق المركب ؟ ربما فرسان ؟
شكرا هماليل على الموضوع المفيد ..
تحيتي