حيا الله خبيرنا واستاذنا الغالي.
ومازال الفلكيين في اسلوب اللف والدوران فهم لن ينكروا او يعلنوا عدم امكانية الرؤية بل فقط شبهوها بالإستحالة وقدرات خاصة وما إلى ذلك لكن تظل قدرة رب العالمين فوق امنيات الجميع.
الفلك وبالرغم من اعتمادهم على الحسابات الرياضية لكنهم يتجاهلون عنصر الانحراف في القياسات والمعطيات فالقوانين الرياضية مهما كانت دقة نتائجها فهناك قصور وخلاف في المعطيات والمدخلات لذا نجد الانحراف في النتائج موجود لكنه غير محسوب .
ننتظر ليوم الخميس فجرا والامور ستتضح اكثر .