شكراً يادنيا وشكراً لقلمك اخي ابا عبد العزيز لقد أصبت ايوالله كم وكم من تلك المواقف التي تمر بالإنسان قد يبهت من هول الفاجعة التي تصيب في مقتل ممن هم في نظرنا انهم أكبر وارقى أن تفاجاء بتصرفات لم تكن بالحسبان ولكن ماذا باليد طالما هذا طبعهم وديدنهم وما جبلوا عليه في حياتهم واحياً صفات مكتسبة من جلسائهم فما علينا إلا أن نقول على الدنيا سلام مع الشكر لكِ حيث أظهرتي حقيقتهم وكشفتي أقنعتهم المزيفة وعزاءنا أن في الدنيا خير وناس طيبين يصدقون في القول والعمل راجين عفو ربهم وغفرانه فلا يجب أن نعم تلك السلوكيات ولانضغها كا ظاهرة وانم
حالات شاذه
أخي الحبيب لقد أثرت مشاعر مليئة بمثل هذه التي سطرتها هنا .
نسأل الله الكريم أن يصلح شأننا في الأمور كلها وان يديم المحبة بين الناس لله وفي الله انه سميع مجيب .